
تهتم الدولة وكذلك وزارة التربية والتعليم فى مصر بجودة التعليم أو بمعنى أصح نهضة التعليم **** ولى تعليق بسيط حول تطبيق الدولة أو الوزارة الجودة والاعتماد **
نهضة التعليم لا بد أن تبدأ من قاعدة الهرم لا من رأسه وذلك بعقد دورات تدريبية للمعلمين فى المدارس المرشحة للجودة على نظم الجودة فى الأماكن المخصصة لذلك
وتعريف المعلم بدوره الحقيقى حول العملية التعليمية ونهضة التعليم وليس هذا فقط بل تخصيص الوزارة فريق من أعلى مستوى لمتابعة المعلمين المتدربين على نظم الجودة لتصحيح الأخطاء التى يقع فيها المعلمون حول تطبيق الجودة والاعتماد
وكذلك تهيئة المناخ التربوى والتعليم لهذه الجودة من مبنى مناسب وولى أمر فاهم متحضر وتحسين صورة المعلم داخل الفصل وخارجه
اشعار التلاميذ والطلاب بالمجهودات التى تقوم بها الدولة للنهوض بمستواهم التربوى والعلمى والثقافى وذلك عن طريق توفير الإمكانات اللازمة للعملية التعليمية من كتب مدرسية على أعلى مستوى وتكنولوجيا حديثة وصالات عرض للمناهج الدراسية لكن ما نراه فى عملية الجودة والاعتماد الآن * الإدارة ترشح مدرسة للجودة وترسل لهم متدربين من الإدارة غير مؤهلين ويرمون العبءعلى المعلمين مع أن الكثير قد لايفهم معنى الجودة ولا كيف يتم تحقيقها والبعض الآخر يحاول تطبيقها حسب رؤيته وأفكاره
نهضة التعليم لا بد أن تبدأ من قاعدة الهرم لا من رأسه وذلك بعقد دورات تدريبية للمعلمين فى المدارس المرشحة للجودة على نظم الجودة فى الأماكن المخصصة لذلك
وتعريف المعلم بدوره الحقيقى حول العملية التعليمية ونهضة التعليم وليس هذا فقط بل تخصيص الوزارة فريق من أعلى مستوى لمتابعة المعلمين المتدربين على نظم الجودة لتصحيح الأخطاء التى يقع فيها المعلمون حول تطبيق الجودة والاعتماد
وكذلك تهيئة المناخ التربوى والتعليم لهذه الجودة من مبنى مناسب وولى أمر فاهم متحضر وتحسين صورة المعلم داخل الفصل وخارجه
اشعار التلاميذ والطلاب بالمجهودات التى تقوم بها الدولة للنهوض بمستواهم التربوى والعلمى والثقافى وذلك عن طريق توفير الإمكانات اللازمة للعملية التعليمية من كتب مدرسية على أعلى مستوى وتكنولوجيا حديثة وصالات عرض للمناهج الدراسية لكن ما نراه فى عملية الجودة والاعتماد الآن * الإدارة ترشح مدرسة للجودة وترسل لهم متدربين من الإدارة غير مؤهلين ويرمون العبءعلى المعلمين مع أن الكثير قد لايفهم معنى الجودة ولا كيف يتم تحقيقها والبعض الآخر يحاول تطبيقها حسب رؤيته وأفكاره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق